منتديات وصابين نت الاولى
منتديات وصابين نت الاولى
منتديات وصابين نت الاولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات وصابين نت الاولى


 
الرئيسيةالتسجيلدخولمنتديات بني مرجأحدث الصور
جميع زوار المنتدي الكرام السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اسعدني جداً التوصل معكم وزيارتكم منتدنا
وارجو من جميع الاخوه التوصل معنا علي الرقم
00966551117805



العناصر اسفل الصفحه

 

اخر عشرة مواضيع :         $last10_threads
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» لحظات وداع
المؤمن كالغيث أينما حل نفع. I_icon_minitimeمن طرف اكرم احمدالشرفي السبت ديسمبر 01, 2012 2:04 pm

» يوم يفصلنا عن الذكرى الأولى للمجزرة الرهيبة "مجزرة جمعة الكرامة "
المؤمن كالغيث أينما حل نفع. I_icon_minitimeمن طرف اكرم احمدالشرفي السبت مارس 17, 2012 10:08 am

» قف ... إلا اليمن
المؤمن كالغيث أينما حل نفع. I_icon_minitimeمن طرف اكرم احمدالشرفي الخميس يوليو 21, 2011 9:26 pm

» تحية للبطل أيمن العريفي
المؤمن كالغيث أينما حل نفع. I_icon_minitimeمن طرف عبد الرحمن حيدر النهاري الأربعاء أبريل 27, 2011 6:26 pm

» تحية للبطل أيمن العريفي
المؤمن كالغيث أينما حل نفع. I_icon_minitimeمن طرف عبد الرحمن حيدر النهاري الأربعاء أبريل 27, 2011 6:08 pm

» تحية للبطل أيمن العريفي
المؤمن كالغيث أينما حل نفع. I_icon_minitimeمن طرف عبد الرحمن حيدر النهاري الأربعاء أبريل 27, 2011 6:07 pm

» نُكْتَةٌ بَيْضَاء
المؤمن كالغيث أينما حل نفع. I_icon_minitimeمن طرف اكرم احمدالشرفي الثلاثاء أبريل 26, 2011 7:59 pm

» همسة إلي كل محروم..
المؤمن كالغيث أينما حل نفع. I_icon_minitimeمن طرف اكرم احمدالشرفي الثلاثاء أبريل 26, 2011 7:48 pm

» لهجة بعض مناطق وصاب ،،،
المؤمن كالغيث أينما حل نفع. I_icon_minitimeمن طرف زائر الإثنين أبريل 25, 2011 4:26 pm

» طريق ذمار - الحسينية
المؤمن كالغيث أينما حل نفع. I_icon_minitimeمن طرف اكرم احمدالشرفي الجمعة أبريل 08, 2011 6:40 pm

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 المؤمن كالغيث أينما حل نفع.

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبدالله القبله
نائب المدير العام
نائب المدير العام
عبدالله القبله


عدد المساهمات : 130
السٌّمعَة : 16
تاريخ التسجيل : 29/08/2010
العمر : 44

المؤمن كالغيث أينما حل نفع. Empty
مُساهمةموضوع: المؤمن كالغيث أينما حل نفع.   المؤمن كالغيث أينما حل نفع. I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 16, 2010 1:37 pm

المسلم كالغيث أينما حل نفع، فالنفع في حياته هي حالة مستمرة مستقرة، فهو متفاعل مع أمته وبيئته وأهله ووطنه ، دائماً يقدم النفع، راجياً عفو ربه وأجره وجنته، دون النظر إلى ما يتحصله في الدنيا من مال ومنصب وجاه، حول قيمة النفع والعطاء في حياة المسلم التقينا فضيلة الدكتور محمد عطية، الباحث الشرعي والإمام والخطيب بوزارة الأوقاف والشئون الإسلامية بدولة الكويت فكان لنا معه هذا اللقاء ....


  • بداية فضيلة الدكتور- حفظكم الله - ماذا عن أثر تقديم النفع للغير من أفراد وجماعات والإنسانية جميعاً ؟

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على خير نافع للناس من بني البشر محمد بن عبد الله ، الذي قال : خير الناس أنفعهم للناس " وعلى آله وصحبه ومن سلك طريقهم وهديهم إلى يوم الدين وبعد ،،
فإن مسألة تقديم النفع للغير سواء أكان هذا الغير من ملتنا أو من غير ملتنا،أمر يحبه الله ورسوله ، بل جاءت رسالة الإسلام لتضع دستوراً خالداً، يضع النفع وتقديم الخير من أهم أولوياتها، فالإسلام وشريعته مبنيان على الحكم والعطاءوالنفع والعدل والرحمة ، والفطرة السليمة تنطق وتدرك أن نفع الناس سبب من أسباب الحفظ من المكاره ، فقد رأى النبي – صلى الله عليه وسلم- أمين الوحي جبريل عليه السلام ، عند بداية نزول الوحي،فخاف منه وقال: " لقد خشيت على نفسي،فنطق صوت الفطرة ، متمثلاً في زوجه الكريم السيدة خديجة – رضي الله عنها – حين قالت له : كلا والله لا يخزيك الله أبداً إنك لتصل الرحم وتحمل الكل وتكسب المعدوم وتعين على نوائب الدهر " فقد رأت بفطرتها السليمة أن نفع رسول الله – صلى الله عليه وسلم –للناس وحرصه على تقديم المساعدة لهم وتخفيف أعباء الحياة عن كاهلهم ، كل ذلك يحمي صاحبه من المكاره والمصائب .
وقد تواتر هذا الفهم في نفوس سلفنا الصالح – رحمهم الله – فقالوا : إن الله ليحفظ بالرجل الصالح داره والدويرات التي حول داره ، وولده وولد ولده ، فلا يزالون في حفظ من الله وستر،وما من شك في أن نفع الناس من أجلِّ وأعظم الأعمال الصالحة ، التي يتقرب بها المسلم لمولاه ، وهي مقياس إيمان العبد المؤمن وخيرته ، أحب الناس أنفعهم للناس وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينا،أو تطرد عنه جوعا،ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة له أحب إلى من أن أعتكف في هذا المسجد شهراً.


  • وماذا عن منزلة نفع الناس من الدين ؟

البعض يتصور أن الإيمان مجرد أقوال يتحرك بها لسانه أو شعائر يؤديها دون مردود لها على أعماله وسلوكه في الحياة،لكن الصحابة -رضوان الله عليهم - كانوا يعلمون علم اليقين أن الأعمال جزء من الإيمان ودلالة عليه، فقد سأل أبو ذر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقال يا رسول الله ، مَاذَا يُنَجِّي الْعَبْدَ مِنَ النَّارِ ؟ قَالَ : الإِيمَانُ بِالله قَالَ : قُلْتُ : يَا نَبِيَّ الله ، إِنَّ مَعَ الإِيمَانِ عَمَلاً ؟ قَالَ : تَرْضَخُ مِمَّا رَزَقَكَ الله - أَوْ يَرْضَخُ مِمَّا رَزَقَهُ الله - قَالَ : قُلْتُ : يَا نَبِيَّ الله ، أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ فَقِيرًا لاَ يَجِدُ مَا يَرْضَخُ ؟ قَالَ : يَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ الله ، أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَيِيًّا ، لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ ، وَلاَ يَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ ؟ قَالَ : فَلْيَصْنَعْ لأَخْرَقَ قَالَ : قُلْتُ : يَا نَبِيَّ الله ، أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ أَخْرَقُ لاَ يُحْسِنُ يَصْنَعُ ؟ قَالَ : يُعِينُ مَغْلُوبًا قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ الله ، أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ ضَعِيفًا لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُعِينَ مَغْلُوبًا ؟ قَالَ : مَا تُرِيدُ أَنْ تَدَعَ لِصَاحِبكَ مِنْ خَيْرٍ ، قَالَ : فَلْيُمْسِكْ أَذَاهُ عَنِ النَّاسِ قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ الله ، أَرَأَيْتَ إِنْ فَعَلَ هَذَا أَيَدْخُلُ الْجَنَّةَ ؟ قَالَ : مَا مِنْ مُؤْمِنٍ يَصْنَعُ خِصْلَةً مِنْ هَذِهِ الْخِصَالِ إِلاَّ أَخَذَتْ بيَدِهِ ، حَتَّى تُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ.
فقد أراد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أن يبين قيمة نفع الناس ، فبدأ أولاً بالإنفاق ، ومن عجز عنه فلا يعجز عن المشاركة في إصلاح مجتمعه ، ودلالته على الخير ، فإن لم يكن صاحب لسان وبيان، فقد يكون صاحب حرفة تمكنه من نفع الناس، فإن لم يكن فلينفع الناس بما أتاه الله من قوة ، فلا يكون سلبياً،لا يقدم لأمته جهداً أو رأياً ،فالسلبية خلق سيء لا تنهض به أمة ،والفرد الذي يجعل نفسه محور الحياة لا يفكر في الآخرين ولا يسعى للتعاون معهم على ما فيه خير المجتمع لا خير فيه، وكما قيل ما استحق أن يولد من عاش لنفسه .


  • فضيلة الدكتور، لنا أن نقول إن المسلم نافع لغيره ولنفسه وليس نفعياً ... كيف ترون ذلك ؟

المسلم دائما يده ممتدة بالخير تمسح دمعة المحزون وتجمع شعث من أصابته الأزمات وتحنو على البائس المحروم وتحمي الضعيف، وذلك ناشئ من أساس ديني وعقائدي ، فلا يمكن أن ينفع الناس من لا يحب لهم الخير ابتداءً وقد جعل النبي - صلى الله عليه وسلم - محبة الخير للغير دلالة على الإيمان فقال –صلى الله عليه وسلم– : "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه " وقد فهم الصحابة – رضوان الله عليهم – هذا المعنى،وأدركوا– نعمة الله عليهم بالإسلام إذ أخرجهم من الضيق إلى السعة،ومن العسر إلى اليسر، ومن القلق والحيرة والاضطراب إلى السكينة، فساحوا في بلاد الله يريدون أن تعم هذه النعمة كل من يشاركهم الحياة على ظهر الأرض، فدعوا إلى الله وكلفهم ذلك الكثير والكثير من الجهود الموصولة والكفاح الدامي ، فتغيير الطباع أمر عسير ،ورغم أن الناس لا يريدون أن يتركوا ما تعودوا عليه من طباع ،وما ورثوه من عادات آبائهم ،لكن حب المسلم لإخوانه في الإنسانية،وتقديم النفع لهم ،جعلته يحرص على تقديم هذا الدين وحسن عرضه وجعلته يقدم نفسه في سبيل تحقيق الحرية لمن يدينون بهذا الدين وهذا هو السبب الذي جعل الصحابة يسيحون في بلاد الله وفي أرجاء المعمورة ؛كي يعرضوا هذا الدين وتركوا في سبيل ذلك الأهل والوطن،والغالي والنفيس،فماذا حصلوا من وراء هذا النفع العظيم الذي قدموه للبشرية ، وهل هناك أعظم من هذا النفع ؟ هل حصوا الأموال؟هل لهث أحدهم وراء مركز دنيوي ؟ لا والله ، فقد ابتغوا من وراء ذلك رضا الله وجنته،فها هو الصحابي الجليل ربعي بن عامر- رضي الله عنه -،هذا الرجل الذي لخص رسالة المسلم الفاتح النافع للإنسانية جمعاء،حين أجاب على سؤال رستم قائد الفرس في ذلك الوقت:ما الذي جاء بكم؟، فأجاب إجابة الواثق من مهمته تجاه بني البشر:" لقد ابتعثنا الله لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد،ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام،ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة"،على هذا النهج كان كل الصحابة رضوان الله عليهم،والتابعون ومن تبعهم على هذا الدرب،فكان للإسلام الريادة والسيادة،وكان للإنسانية العدل والرحمة،وكان للمسلم النفع لنفسه ولغيره .
فقد دعا الإسلام الفرد المسلم أن يبحث عن مواطن الخير، وأن يستمسك بها، وأن يستفيد من كل ما يمن الله به عليه، فقال – صلى الله عليه وسلم– : " احرص على ما ينفعك " لكن النفع يختلف في المفهوم الإسلامي عن غيره من المفاهيم ،فللإنسان حياتان، هذه الحياة التي يعيش فيها وحياة أخرى لا يعقبها موت فيها سعادة لا كدر فيها وراحة لا تعب معها وشباب لا يتلوه هرم وصحة لا يصاحبها مرض.
وهذه الحياة الآخرة لا بد لها من سعي ولا بد لها من زرع لكن الإنسان يحب دنياه ، بفطرته ، ويحب المزيد من متعها ،وأمامه شهوات تتزين له، فمن حقه بل من واجبه أن يحيا حياة كريمة،لكن الوصول إلى هذه الحياة الكريمة لا يكون إلا بعد أن يكتسب خبراته ويصقل مهاراته ويوقن أنه لا حد لطلب العلم والتزود من المعرفة فهو يتابع ثمرات المطابع ويبحث عن الدورات التدريبية التي تناسب ميوله وتنفعه في مجال تخصصه،وبالجملة فهو يطبق الحكمة التي تقول لا يزال الرجل عالماً ما طلب العلم، فإن ظن أنه قد علم فقد جهل.ودائما يدعو ويقول :" وقل رب زدني علما "
فالمسلم يزن أعماله بميزان دقيق ،يميز به بين النافع والضار وبين خير الخيرين هذا الميزان دائما يذكره بقول الله تعالى:" قل متاع الدنيا قليل" فإن تيسرت له متعة سريعة الزوال لكن الحسرة عليها تطول تركها ،ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.
لكن هناك من الناس من فهم الدنيا على غير مراد الله لبني البشر، فهم يجمعون منها كأنهم خلقوا للخلود لا يتورعون عن كسب خبيث،وليس ذلك من شيم المسلم الفاهم لدينه العارف لمراد ربه .
أما النفعية التي جاءت في صيغة سؤالكم فهي أمر بغيض لا يحبه الإسلام ويحذر أتباعه منه،ذلك أنها تقوم على مقياس محدد هو:ماذا أستفيد من هذا الأمر أو الحدث أو الشخص دون النظر إلى الفائدة المرجوة للآخرين، ودون النظر إلى عواقبه،والتي قد توقع الضرر للفرد أو الجماعة أو الوطن ، فشتان شتان بين النفع والنفعية .


  • فضيلة الدكتور .. مسألة تقديم النفع للمجتمع والأمة تحتاج إلى تكاتف الجهود بين الفرد والمؤسسات الحكومية والأهلية.. كيف ترون ذلك ؟

قيمة النفع حتى تؤتي ثمارها لابدًّ من تضافر الجهود على غرسها في نفس الفرد، فالأسرة هي البيئة الأولى التي ينشأ الإنسان فيها وتنفرد بتوجيهه عدة سنين، وتأتي المؤسسات التعليمية، بما فيها من مناهج ومربين،وكذلك وسائل الإعلام، لما لها من تأثير قوي في تشكيل أفكار الفرد وتوجهاته، وكذلك باقي المؤسسات التي من شأنها تقديم العطاء والرعاية للفرد النافع ، لكن الفرد نفسه عليه العبء الأكبر في تنفيذ هذا الخلق الجميل.
ولا شك كذلك أن العمل الذي يخرج بصورة جماعية خير من العمل الفردي،وأن الجهود المبعثرة لا تثمر إلا نتائج قليلة،وإذا أردنا أن ندلل على رعاية المؤسسات وتعويد الفرد على العطاء تجاه مجتمعه،نجد أن بعض الدول تنشئ أنظمة للخدمة العامة تقصد منه تدريب شبابها على نفع المجتمع الذي يعيشون فيه حيث تفرض على بعض خريجي الجامعة أن يعملوا سنة- بعد استكمال تعليمهم-، بأجر زهيد تريد بذلك تعويدهم على نفع المجتمع بلا مقابل كما تريد أن تعودهم على مشاركة الدولة في تحمل العبء وهذا سلوك حميد يدفع بالشباب والفتيات،إلى العمل التطوعي إن لم يكن رُبي عليه في أسرته .
وقد عرف العالم فيما عرف من ينفق جزءاً من وقته أو جل وقته في سبيل خدمة الناس ومساعدتهم ولعل أقرب الأمثلة على ذلك إلى الذهن ما تعاون عليه الناشطون في تقديم المساعدات الإنسانية لسكان غزة فيما عرف بأسطول الحرية، ورغم اختلاف انتمائهم العرقية والدينية والسياسية إلا أنهم اتفقوا على شيء واحد هو تقديم العون لهؤلاء المحاصرين رغم علمهم المسبق بما يمكن أن يتعرضوا له من مضايقات ، قد تصل إلى حد الأذى الجسدي وربما القتل وهذه صورة فريدة من التعاون الإنساني ينبغي أن تتكرر للدلالة على أن الإنسانية ما زال قلبها ينبض وأن الحضارة الحديثة لم تستبدل قلب الإنسان المليئ بالعواطف بآلة لضخ الدم،وقد جاء حلف الفضول قبل الإسلام ليدلل على أن الإسلام يحترم كل ما من شأنه أن يقدم المعونة والنفع للإنسانية، فهو مع المظلوم على الظالم .
وفي ختام هذا اللقاء نشكر باسمكم فضيلة الدكتور محمد عطية، الباحث الشرعي والإمام والخطيب بوزارة الأوقاف والشئون الإسلامية بدولة الكويت،حول مسالة النفع في حياة المسلم ، وكيف يكون دائماً في مجال العطاء وتقديم الخير للإنسانية ،الذي سوف يتبعه تكملة في لقاءات قادمة إن شاء الله تعالى،ونسأل الله القدير أن يجعلنا من أهل الخير والنفع ، وأن نكون ممن استعملهم الله لتقديم الخير للإنسانية ،وصل الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الكرام ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليماً كثيراً .(منقول للفائده)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مالك علي الهمداني
عضوفعال
عضوفعال
مالك علي الهمداني


عدد المساهمات : 66
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 20/09/2010

المؤمن كالغيث أينما حل نفع. Empty
مُساهمةموضوع: رد: المؤمن كالغيث أينما حل نفع.   المؤمن كالغيث أينما حل نفع. I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 17, 2010 11:58 am

جزاك الله الف خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المؤمن كالغيث أينما حل نفع.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات وصابين نت الاولى :: منتديات وصابين نت الاسلاميه :: القسم الاسلامي العام-
انتقل الى: